14 شباط

من طرف زهرة اللوتس الجمعة فبراير 06, 2009 2:03 pm

هدا التاريخ بتصور الكل عارفه وهو عند البعض منا تاريخ مميز ومهم

اي اصدقائي:

صحيح هو (عيد الحب))انا اليوم حابه احكي معكم عن هدا العيد بمانه قرب وكتير منا بلش يحضر نفسه لهل يوم المميز ...

اصدقائي:

انا شخصيا مو ضد هاد العيد ولا هاد التاريخ وبالعكس انا مع انه نقدر كل شيء حلو بحياتنا ومو غلط نحتفل فيه بس ياترى

هل نحن عارفين جد معنى هاد الشيء يلي اسمه (الحب)يمكن اي ويمكن لاء ؟

اصدقائي:

انا طبعا ما عم احكي عن حب العشاق بس..لاابدا انا عارفه انه بحياة كل شخص منا كتير اشخاص بيحبهم غير الحبيب وبيستحقوا انه نقدرهم سواء اخ او اخت او ام ويمكن صديق وحتى ممكن يكون حبيب انا مع انه نعبرلهم عن محبتنا بورده وكلمه حلوه بيوم معين

بس انا ضد انه نحصر الحب بيوم ..يعني بهاد اليوم بنلاقي الدنيا كلها لابسه توب الحب يلي هو طبعا اللون الاحمر..وبنصير وين ما رحنا ووين ما مشينا كل شيء حولينا لونه احمر وورود حمر وشغلات حلوه كلها بتعبر عن الحب ويلي بيشوف الدنيا بهاد اليوم بيقول يا سلام شو الناس بتحب بعضها وشو انه الدنيا حلوه ..

بس للاسف تاني يوم يلي عم يصير انه بتلاقي المشاكل بلشت وانرمى الورد والدنيا صارت غير الدنيا ويلي كانو البارح محبين صارو اليوم اعداء وكتير اشياء تانيه..

والظاهره الاغرب يلي عم نشوفها كلنا هي انه الشب يلي بيهدي ورده لهي البين بهاد العيد بتلاقيه بالعيد التاني بيهدي وردته لغير بنت ..والبنت طبعا نفس الشيء ليش؟ (لان الشب مو احسن منه حسب رايها هي طبعا).

اصدقائي:

انا بقدر الحب بشكل كبير وبتمنى كلنا نحب ونلاقي اشخاص جد بحبونا ..

بس انا مستغربه كيف انه تفهنا مفهوم الحب لهدرجه ..انا طبعا ما عم عمم على الكل بس هاد يلي انا بظن انه كل شخص فينا صار يشوفه وخاصه بالجامعات

اصدقائي:

انا حابه اعرف ارائكم بهاد العيد وطبعا بالحب او الشي يلي صارو يسموه حب

ومني لكل شخص فيكم كل عام وانتو بخير سواء بيوم الحب ولا غيره

بتمنى يكون موضوعي اعجبكم وبتمنى شو ارائكم مع احترامي للجميع..

من طرف محمد الحاجي الجمعة فبراير 06, 2009 5:00 pm

السلام عليكم
اختي زهرة اللوتس الموضوع اكثر من رائع
هذا بالنسبة للحب
اما بالنسبة لعيد الحب وبما اننا مسلمون
فلدينا عيدان لا ثالث لهما وهما
عيد الفطر السعيد وعيد الاضحى المبارك
اما باقي الاعياد مثل عيد الميلاد وعيد الحب وعيد الام
فلا يجب الاحتفال بها
اعرف ان كلامي لن يعجب الكثير

.......

اليكم الفتوة الشرعية

فتوى اللجنة الدائمة في عيد الحب
فتوى رقم ( 21203 ) وتاريخ 23/11/1420 هـ .

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده … وبعد :
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي / عبد الله آل ربيعة ، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5324 ) وتاريخ 3/11/1420 هـ . وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه : ( يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14/2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (( فالنتين داي )) . (( day valentine )) . ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم فما هو رأيكم :
أولاً : الاحتفال بهذا اليوم ؟
ثانياً : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟
ثالثاً : بيع أصحاب المحلات ( غير المحتفلة ) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم ؟
وجزاكم الله خيراً … ) .

وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة – وعلى ذلك أجمع سلف الأمة – أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما : عيد الفطر وعيد الأضحى وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم لأن في ذلك تشبهاً بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من تشبه بقوم فهو منهم )) . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ورسوله وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : (( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) .
ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطناً حذراً من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقاراً ولا يرفعون بالإسلام رأساً ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ،،،،،،،،

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
عضو
صالح بن فوزان الفوزان
عضو
عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
عضو
بكر بن عبد الله أبو زيد

من طرف زهرة اللوتس الجمعة فبراير 06, 2009 11:04 pm

صديقي صمت :
شكرا لك على المعلومات وانا اقدر كلامك واؤمن به ....مشكور اخي اتمنى لك التوفيق
احترامي لك.

14 شباط

14 شباط

رد: 14 شباط

رد: 14 شباط